همام ابراهيم
براكين تفجرت صوب اليمن بفوران دموي لم يسبق له مثيل ، ليست براكين الارض هي من كانت هنا الجاني في ارتكاب مالا تستوعبه تلك الحكايا والأساطير قبل النوم ، نتحدث هنا عن سوء الأحوال الجوية التي لأول مرة ليست غيوم أو أعاصير أو زلازل تسببت في تخريب المطارات ، وإنما أحوال جوية مصنوعة في بيت العهر وقصور الشيطان قادت سربا من طيور الجنة التي أتت لتنقذ الشعب اليمني من الحياه وتحقق له الموت السريع المستمر وحاصدات لمحصول وفير ثماره ، ليس هنا محصول زراعي لنتحدث عن التنمية والاكتفاء الذاتي .
اقراء المزيد